السبب الطباعة الرقمية على الأقمشة غير المنسوجة تتمتع بعملية إنتاج مرنة ويرجع ذلك أساسًا إلى تكنولوجيا الطباعة الرقمية المتقدمة ومعدات الإنتاج الآلية للغاية.
تصميم وتعديل فوري
تتيح تقنية الطباعة الرقمية للمصممين تصميم الأنماط مباشرة من خلال برامج الكمبيوتر وضبط المعلمات مثل اللون والحجم في الوقت الفعلي. لا تؤدي هذه السرعة إلى تقصير الدورة الزمنية من تصميم المنتج إلى الإنتاج بشكل كبير فحسب، بل تجعل عملية الإنتاج أكثر مرونة وقابلية للتغيير أيضًا. يمكن للمصممين إكمال تصميم النموذج بسرعة ووضعه في الإنتاج وفقًا لطلب السوق أو متطلبات تخصيص العميل.
لا حاجة لصنع اللوحة ومطابقة الألوان
تتطلب تكنولوجيا الطباعة التقليدية عادةً عمليات تصنيع لوحات معقدة ومطابقة الألوان، الأمر الذي لا يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج فحسب، بل يحد أيضًا من مرونة الإنتاج. تعمل تقنية الطباعة الرقمية على التخلص من هذه الخطوات المرهقة وتطبع الأنماط مباشرة على الأقمشة غير المنسوجة من خلال الطابعات التي يتم التحكم فيها عن طريق الكمبيوتر. إن أسلوب الإنتاج "ما تراه هو ما تحصل عليه" يجعل عملية الإنتاج أكثر إيجازًا وكفاءة، مع تقليل تكاليف الإنتاج أيضًا.
دفعة صغيرة وإنتاج شخصي
تعتبر عملية إنتاج الأقمشة غير المنسوجة ذات الطباعة الرقمية مناسبة جدًا للدفعات الصغيرة واحتياجات الإنتاج الشخصية. نظرًا لعدم الحاجة إلى تصنيع الألواح، فإنه حتى الطلبات الصغيرة يمكن إنتاجها بسرعة وبتكلفة أقل. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لتكنولوجيا الطباعة الرقمية أيضًا تحقيق التخصيص الشخصي لتلبية سعي المستهلكين إلى التفرد والتخصيص. تمكن طريقة الإنتاج المرنة هذه الشركات من الاستجابة بسرعة لتغيرات السوق وتلبية احتياجات المستهلكين المتنوعة.